زيارة آل یاسین |
|||||
المدة | الحجم | التحميل | الاستماع | ||
00:16:42 | 2.87 MB | ||||
المزيد من القراءات ... |
اَلسَّلامُ عَلَيکَ يا داعيَ اللهِ وَ ربّانيَّ آياتِه اَلسَّلامُ عَلَيکَ يا بابَ اللهِ وَ ديّانَ دينِه اَلسَّلامُ عَليکَ يا خَليفةَ اللهِ وَ ناصِرَ حَقِّه اَلسَّلامُ عَليکَ يا حُجَّةَ اللهِ وَ دليلَ إرادَتِه اَلسَّلامُ عَليکَ يا تاليَ کِتابِ اللهِ وَ تَرجُمانَه اَلسَّلامُ عَلَيکَ في آناءِ لَيلِکَ وَ أطرافِ نَهارِکُ اَلسَّلامُ عَلَيکَ يا بَقيَّةَ اللهِ في أرضِه اَلسَّلامُ عَلَيکَ يا ميثاقَ اللهِ الَّذي أخَذَهُ وَ وکَّدَه اَلسَّلامُ عَليکَ يا وَعدَ الله الَّذي ضَمِنَه اَلسَّلامُ عَلَيکَ أيُّهَا الْعَلَمُ الْمَنصوبُ وَ الْعِلمُ الْمَصبوب وَ الْغَوثُ وَ الرَّحمَةُ الواسِعَة وَعداً غَيرَ مَکذوب
اَلسَّلامُ عَليکَ حينَ تَقوم السَّلامُ عَليکَ حينَ تَقعُد السَّلامُ عَليکَ حينَ تَقرءُ وَ تُبيِّن اَلسَّلامُ عَلَيکَ حينَ تُصَلّي وَ تَقنُت اَلسَّلامُ عَلَيکَ حينَ تَرکَعُ وَ تَسجُدَ اَلسَّلامُ عَلَيکَ حينَ تُهَلِّلُ وَ تُکَبِّر اَلسَّلامُ عَلَيکَ حينَ تَحمَدُ وَ تَستَغفِر اَلسَّلامُ عَلَيکَ حينَ تُصبِحُ وَ تُمسي اَلسَّلامُ عَلَيکَ في الَّليلِ إذا يَغشي وَ النَّهارِ إذا تَجَلّي اَلسَّلامُ عَليکَ أيُّهَا الإمامُ المَأمون اَلسَّلامُ عَلَيکَ إيُّهَا الْمُقَدَّمُ الْمَأمول اَلسَّلامُ عَلَيکَ بِجَوامِعِ السَّلام اُشهِدُکَ يا مَولاي
أنّي اَشهَدُ أن لا إلهَ إلاّ الله وَحدَهُ لا شَريکَ لَهَ وَ أنَّ مُحَمَّداً عَبدُهُ وَ رَسولُه لا حَبيبَ إلاّ هُوَ وَ أهلُه وَ اُشهِدُکَ يا مَولاي اَنَّ عليّاً أميرَالمُؤمِنينَ حُجَّتُه وَ الْحَسَن حُجَّتُه وَ الْحُسينَ حُجَّتُه وَ عَليَّ بنَ الْحُسينِ حُجَّتُه وَ مُحَمَّدَ بنَ عَليٍّ حُجَّتُه وَ جَعفَر بنَ مُحَمَّدٍ حُجَّتُه وَ موسَي بنَ جَعفَرٍ حُجَّتُه وَ عَليَّ بنَ موسي حُجَّتُه وَ مُحَمَّدَ بنَ عَليٍّ حُجَّتُه وَعَلي بنَ مُحَمَّدٍ حُجَّتُه وَالحَسَنَ بنَ عَليٍّ حُجَّتُه وَ اَشهَدُ اَنَّکَ حُجَّةُ الله أنتُم الاوَّلُ وَ الاخِر وَ أنَّ رَجعَتَکُم حَقٌّ لا رَيبَ فيه يَومَ لايَنفَعُ نَفساً ايمانُها لَمتَکُن آمَنَت مِن قَبل اَو کَسَبَت في ايمانِها خَيراً وَ أنَّ الْمَوتَ حَقّ وَ أنَّ ناکِراً وَ نکيراَ حَقّ وَ اَشْهَدُ اَنَّ النَّشرَ حَقّ وَ البَعثَ حَقّ وَ اَن الصِّراطَ حَقّ وَ المِرصادَ حَقّ وَ الميزانَ حَقّ وَ الْحَشرَ حَقّ وَ الحِسابَ حَقّ وَ الْجَنَّةَ وَ النّارَ حَقّ وَ الوَعدَ وَ الوَعيدَ بِهِما حَقّ يا مَولايَ شَقِيَ مَن خالَفَکُم وَ سَعِدَ مَن أطاعَکُم فَاشْهَدْ عَلي ما أشهَدتُکَ عَلَيه وَ أنَا وَليٌّ لَکَ بَريءٌ مِن عَدُوِّک فَالحَقُّ ما رَضيتُموه وَ الباطِلُ ما أسخَطتُموهً وَ الْمَعروفُ ما أمَرتُم بِه وَ الْمُنکَرُ ما نَهَيتُم عَنه فَنَفسي مُؤمِنَةٌ بِالله وَحدَهُ لا شَريکَ لَه وَ بِرَسولِه وَ بِأميرِالمُؤمِنينَ وَ بِکُم يا مَولاي أوَّلِکُم وَ آخِرِکُم وَ نُصرَتي مَعَدَّةٌ لَکُم وَ مَوَدَّتي خالِصَةٌ لَکُم
آمينَ آمين